الجمعة، 30 ديسمبر 2016

تساؤلات بوابة العام (2017)

تساؤلات بوابة العام (2017) , هل وصلنا لقناعات جديدة  , ما الذي تغير ؟
1- هل  ستشكل نظرة الجمهور الفلسطيني بعجز الفصائل خصوصا بغزة عن حل أي قضايا مجتمعية وخدماتية تمس حاجات الجمهور والمواطن البسيط نقلة نوعية في رفض هذا التفكير الحزبي والادارة الحزبية ؟.
2- هل ستسلم حماس فعليا ادارة قطاع غزة لحكومة توافق او وحدة وطنية قادمة .؟ أم اننا لن ننتهي من ويلات ما يتحدث ويتطور .؟
3- هل سننصف دماء الشهداء والجرحى وعذابات الأسرى  ومنكبي دمار الحرب  أم سنجعل  الشهيد خبر كان / الجريح اعاقة ولادة / الأسرى قصة للإثارة / منكوبي دمار الحرب  متسولين ؟
4- هل ستتحسن الظروف والأحوال  وستذهب البطالة الى غير رجعة وستحل قضية تفريغات 2005/2006/2007 بشكل جذري وستزول  تهديدات القوت وخبز العيش  ؟ .
5- هل يمكن أن تتوقف قنواتنا  وإذاعاتنا الفلسطينية عن الخطاب الحزبي المقيت وإثارة الساحة الفلسطينية  وسنتخلص من ويلات الإعلام الحزبي .
__________________________________

خارج الحدود
1- هل ستعود اليمن وليبيا وسوريا والعراق  لحاضنة شعوبها وتتخلص من ويلات  الحروب الأهلية بوقت قريب 
2-  هل توصل المواطن العربي فعليا لقناعة  دور قطر وقنواتها الاعلامية المشبوهة التي تصدر أزمات للعالم العربي  أم أننا  نحتاج لقرون لذلك .؟
____________________________________

خارج الكوكب
1- هل سيحترم الانسان نفسه وسيقيم منظمات فاعلة توقف اتساع ثقب الاوزون وتحترم البيئة وتضع حدا لخروج العوادم للغلاف الخارجي ؟
2- هل سنكتشف أن عالم أخر  يسكن بكوكب المشترى هو سبب ابتلائنا وبلواتنا اللامتناهية  ويجهز لنا  تلوث جديد وانحباس حراري مصدر منه .؟
3- هل نحن أصدقاء مع القمر والشمس أم أعداء للغلاف الجوي والمجرات وكافة الكواكب والأجرام المحيطة  ومن يضمن لنا  عدم عداوتهم .؟
4-  هل سيكون فايروس الأيبولا  و ماربورغ  ومن قبله انفلونزا الطيور والخنازير وأيضا الطاعون  وكافة الأمراض الفتاكة  أتت إلينا جراء   عدم احترام الطبيعة في الكواكب المجاورة  لنا وعدم الالتزام الصحي للبيئة والحياة العامة لديهم .,.؟
5- هل تحديات التقارب بين كوكبي المشترى وعطارد  والحروب القديمة بينهما ستؤثر مستقبلا  على كوكب الأرض كون  أنهما لو ارتطما  ستتفجر الأرض .؟.

كل ذلك يحتاج إجابات لعلها لن تأتي في هذا العام أو اعوام قادمة 
 
#صباحات_فلسطينية

هاني جودة / غزة/ فلسطين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أبحاث ودراسات