لايمكن ان يكون هناك حلا عسكريا ناجحا في سورية الحل سلمي فقط , سوريا الأمويين سوريا دمشق سوريا حلب الشهباء سورية الحضارة .
غير الحل السلمي هناك دماء سالت من الجميع وسيستمر نزفها , يجب ان يكون هناك حوار مباشر وجاد مع الحكومة السورية للتمهيد لفترة انتقالية تؤسس لاعمار سوريا والتمهيد لانتخابات برلمانية ورئاسية والشعب السوري هو الوحيد الذي يمكن ان يحدد الشرعيات .
فهذه سوريا الشام هذه جنة الله على الأرض .
غير الحل السلمي هناك دماء سالت من الجميع وسيستمر نزفها , يجب ان يكون هناك حوار مباشر وجاد مع الحكومة السورية للتمهيد لفترة انتقالية تؤسس لاعمار سوريا والتمهيد لانتخابات برلمانية ورئاسية والشعب السوري هو الوحيد الذي يمكن ان يحدد الشرعيات .
فهذه سوريا الشام هذه جنة الله على الأرض .
لمِصرَ أم لرُبُوعِ الشَّأمِ تَنْتَسِبُ هُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُ
رُكْنانِ للشَّرْقِ لا زالَتْ رُبُوعُهُما قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ
خِدْرانِ للضّادِ لَم تُهْتَكْ سُتُورُهُما ولا تَحَوَّلَ عن مَغْناهُما الأدَبُ
أمُّ اللُّغاتِ غَداة َ الفَخْرِ أَمُّهُما وإنْ سَأَلْتَ عن الآباءِ فالعَرَبُ
في الشَّرقِ والغَربِ أنفاسٌ مُسَعَّرَة ٌ تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ
كم غادَة ٍ برُبُوعِ الشّأمِ باكيَة ٍ على أَليِفٍ لها يَرْمِي به الطَّلَبُ
، لو يريد الجميع زج كلمة طائفية بحق النظام عليه مراجعة ذلك في سلوكه قبل احداث الازمة ، اننا حقا لم نلمس تعاملا طائفيا منه مطلقا والمتتبع لمسلسل الاحداث يجد النظام قد اضطر لقبول مشاركات احزاب وحركات تتبع لطائفة معينة وعلى راسها ايران ، كان ذلك اضطرارا على الارض بحكم حجم الوافدين الاجانب الذين قدموا الى سوريا للقتال وايضا بحكم الدول وطابعها المذهبي التي دعمت المناوئين للنظام ، فبعد اندلاع الازمة اشتدت حدة الطائفة واصبح التنكيل والقتل باسم الطائفة وبشكل واضح ، لو قمنا بتفنيد المبتغى والمراد الصهيوني العالمي فاننا نجد نجاحا في تدعيم حربا اهلية طائفية لتأخذ اعواما اطول من الدمار والدماء .
الان لايمكن لنا تحديد دموية النظام وهو يدافع عن ارضه ضد كما نعلم اقوام متشتتون من مقاتلين لا يتفقون على ابجدية تجمعهم فبزوال النظام السوري لن يكون هناك هدوء مطلقا ايضا بحكم هذه القوى المقاتلة والتي من المستحيل ان تؤسس لمستقبل مشرق بحكم سلوكها وسلوكياتها . مصر وسوريا هما صمام امان العالم العربي فلا حرب بدون مصر ولا استقرار بدون سوريا هدوء واستقرار هاتان البلدان هو القلق الذي يحسب له الف حساب في المعادلة الاقليمية
ان نجاح الصهيونية العالمية في تاجيج مزيدا من الدماء السورية خصوصا قد جعل الشعوب العربية تتحدث شيعيا وسنيا وان تدخل في اتون تغصيلية للمناظرات والمغالطات التي تلتصق هنا وهناك وهذا نجاحا حقيقيا شتتت به شعوبا كانت ربما متحدة لاجل فلسطين الان هي مشغولة بما لديها
رُكْنانِ للشَّرْقِ لا زالَتْ رُبُوعُهُما قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ
خِدْرانِ للضّادِ لَم تُهْتَكْ سُتُورُهُما ولا تَحَوَّلَ عن مَغْناهُما الأدَبُ
أمُّ اللُّغاتِ غَداة َ الفَخْرِ أَمُّهُما وإنْ سَأَلْتَ عن الآباءِ فالعَرَبُ
في الشَّرقِ والغَربِ أنفاسٌ مُسَعَّرَة ٌ تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ
كم غادَة ٍ برُبُوعِ الشّأمِ باكيَة ٍ على أَليِفٍ لها يَرْمِي به الطَّلَبُ
، لو يريد الجميع زج كلمة طائفية بحق النظام عليه مراجعة ذلك في سلوكه قبل احداث الازمة ، اننا حقا لم نلمس تعاملا طائفيا منه مطلقا والمتتبع لمسلسل الاحداث يجد النظام قد اضطر لقبول مشاركات احزاب وحركات تتبع لطائفة معينة وعلى راسها ايران ، كان ذلك اضطرارا على الارض بحكم حجم الوافدين الاجانب الذين قدموا الى سوريا للقتال وايضا بحكم الدول وطابعها المذهبي التي دعمت المناوئين للنظام ، فبعد اندلاع الازمة اشتدت حدة الطائفة واصبح التنكيل والقتل باسم الطائفة وبشكل واضح ، لو قمنا بتفنيد المبتغى والمراد الصهيوني العالمي فاننا نجد نجاحا في تدعيم حربا اهلية طائفية لتأخذ اعواما اطول من الدمار والدماء .
الان لايمكن لنا تحديد دموية النظام وهو يدافع عن ارضه ضد كما نعلم اقوام متشتتون من مقاتلين لا يتفقون على ابجدية تجمعهم فبزوال النظام السوري لن يكون هناك هدوء مطلقا ايضا بحكم هذه القوى المقاتلة والتي من المستحيل ان تؤسس لمستقبل مشرق بحكم سلوكها وسلوكياتها . مصر وسوريا هما صمام امان العالم العربي فلا حرب بدون مصر ولا استقرار بدون سوريا هدوء واستقرار هاتان البلدان هو القلق الذي يحسب له الف حساب في المعادلة الاقليمية
ان نجاح الصهيونية العالمية في تاجيج مزيدا من الدماء السورية خصوصا قد جعل الشعوب العربية تتحدث شيعيا وسنيا وان تدخل في اتون تغصيلية للمناظرات والمغالطات التي تلتصق هنا وهناك وهذا نجاحا حقيقيا شتتت به شعوبا كانت ربما متحدة لاجل فلسطين الان هي مشغولة بما لديها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق