السبت، 4 فبراير 2017

كمين الريسة - العريش

ما يحدث للفلسطينيين على كمين الريسة المصري يثبت بما لا يدع مجال للشك ان هناك استهتار كامل بالإنسان الفلسطيني ولا يعطيه كينونته "كإنسان" طرفي هذا الامتهان هم :
1- من اوصل الفلسطينيين للشقاق والكراهية عام2007
2- في الجانب المصري من لا يستطيع التمييز حتى الان بين الانسان الفلسطيني والبهائم .

كان الله بعون شعبنا ومسافرينا

-         ما جرى بسيناء ليس بالقليل ومن حق مصر الحفاظ على أرواح جنودها وأبنائها بالرغم لست مع معاقبة الجميع بهذه الطريقة فالشعب الفلسطيني يستحق الاحترام  أينما ذهب.
-         نطلب من الآخرين احترام انسانيتنا والاعتراف بكياننا ,  ونحن للأسف غير معترفين ولا محترمين انسانية بعضنا البعض... عندما يهمشونك ويسلبوا حقوقك ويحولونك لإنسان عاطل عن العمل ويقتلون ابداعات شبابنا ويحولوهم الى اشباه شباب .. ويحولوهم الى شيخوخة مبكرة , ليس من حقنا ان نطالب الاخرين بإعطائنا حقوق نحرمها نحن على بعضنا البعض

-         وهل توجد دوله تترك العابرين لحدودها بدون تفتيش ؟

-         حياتنا كفلسطينيين كاها حواجز وتفتيش ، اقتنع العرب بالدعاية الشارونية ان الفلسطيني ارهابي ، عملية تفتيش وتعويق ومماطلة وامتهان لكرامته على كل الحواجز .

-         كمين الريسه  و غير الريسه  و حتي معبر رفح بالجانب المصري لا يحترموا حتي المريض الفلسطيني ولا العجوز ولا الطفل والسبب المسئولين الكبار عن هدا الشعب سواء في غزه الظلام ام في رام الله لا يحتجون علي سوء معاملتنا واهانتنا وادلالنا علي الحواجز العسكرية  في سيناء وداخل معبر رفح سواء ان كان في الذهاب او العودة
وقول المثل المتعارف عليه المحتاج يبقي احبل من اجل مصلحته .

-          


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أبحاث ودراسات