لا شيء أثمن من الإنسان , فبداخله قدرة ايجابية تُخرج الأحداث والخطوب
سلبيته , ومع مرور الوقت والسنون ربما تطغى سلبيته على الايجابية في
تكوينه الشخصي , تلك القوة الايجابية لها جانبين ابداعيين ● علمي , ومهني
●ربما يعيش الانسان في عالمنا الثالث وهو لا يدري بأي قدرة يتمتع منهما ,
بسبب ثمة مواقف وأحداث متتالية تعصف ببنيته بعيدا عن التفكير بعقله كانسان
ايجابي منتج , إلا ان هناك أناس قد خرجوا صدقا من عباءة التأثير والتأثيرات
السلبية وأبدعوا بها حقا , وقد دفعتهم الى ذلك بعض ظروف مساعدة
أهمها إيمانهم المطلق بحقهم في الابداع والتميز , وأهمية استغلال العقل
وترويضه بالايجابيات , هؤلاء قد ذاقوا الأمرين لانهم أحيطوا بهالات السلبية
في مراحل طويلة من مسيرتهم لكنهم رفضوا التفكير تحت الأقدام بأي حال من
الأحوال .
● في بنيان الدولة والمجتمع لا يهم فخامة المباني ولا زخرفتها ولا الشوارع واضاءتها وجمالها , ولا بأي ديانة يدينون ولا أي لون لبشرتهم , بل إن الانسان (الفرد) هو الصمام الأول للبناء ومنه ناطحات السحاب وتجارب الفيزياء و تنقيب الآثار ومن لبنات عقله الخيرة تخرج التجارب والابتكارات التي تخدم البشرية قاطبة .
● نعم إنه الإنسان ●
● في بنيان الدولة والمجتمع لا يهم فخامة المباني ولا زخرفتها ولا الشوارع واضاءتها وجمالها , ولا بأي ديانة يدينون ولا أي لون لبشرتهم , بل إن الانسان (الفرد) هو الصمام الأول للبناء ومنه ناطحات السحاب وتجارب الفيزياء و تنقيب الآثار ومن لبنات عقله الخيرة تخرج التجارب والابتكارات التي تخدم البشرية قاطبة .
● نعم إنه الإنسان ●
Nothing
is more valuable than the human being, with a positive capacity that
brings out the events and the negative, and as time and years pass, his
passivity may overwhelm the positive in his personal form. This positive
force has two creative aspects: scientific and professional. Perhaps
man lives in our third world. There
are people who have emerged sincerely from the mantle of influence and
negative influences and truly invented them, and has prompted them to
some of the conditions of assistance, most importantly, their absolute
belief in their right to creativity and excellence, and the importance
of exploiting them. Mind w Guided by the positive, they have tasted the two because they were
surrounded by negative phobias in the long stages of their careers but
they refused to think under the feet in any way.•
The structure of the state and society does not matter the dignity of
the buildings, nor the decoration or the streets and light and beauty,
nor any religion and no color of their skin, but that the individual
(individual) is the first valve of the building and the skyscrapers and
experiments of physics and archaeological excavations and the building
blocks of his mind, Which serve humanity as a whole.● It is human
هاني جودة hani jouda
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق