الأحد، 25 مارس 2018

ما يقال في حادث استهداف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله

 القوى الظلامية تفجر موكب رئيس الوزراء الفلسطيني عند دخوله قبالة بلدة بيت حانون .
ترفض هذه القوى الا ان تجعلنا بغزة رهائن لمزاجها الدموي.
حمدا لله على سلامتك د. رامي الحمد الله
والخزي والعار ﻷعداء الوطن اعوان الاحتلال
من نفذوا تفجير موكب رئيس الوزراء هم نفسهم من نفذوا أحداث الانقسام
وكل يوم يتكشف للجميع ان من كان ينصب نفسه قائدا ودمويا وقت "الانقسام" , يقدم على تسليم نفسه للاحتلال او ان الاجهزة الامنية بغزة تكشفه.

اعداء الشعب الفلسطيني
اعداء المصالحة
أعداء غزة هم

بعد تحليلات أمنية وسياسية وتخمينات رهيييييبة.
الكثيرون صدقوا مشهد القاء القبض على أبو خوصة.
الكثيرون أيضا غير مقتنعين بالرواية
الكثيرون أيضا مازالوا يكيلون اتهامات هنا وهناك
الكثيرون يعرفون أن (( الانقساميين )) وبال وطاعون مسلط على أجهزة غزة وعلى السلطة على حد السواء .
المشهد لا يكمن بتحريات وضحايا ومحرقة وووو بقدر ما يتعلق بانهاء دور الانقساميين !!

 من صنع الانقسام ونفذه لا يمكن ان يكون عربي فلسطيني شريف , وكل يوم يتكشف ان من تجرأ على أخيه وقتله وتسبب له باعاقة وانتهك حرمته , يظهر انه متعاون مع الاحتلال , للأسف الاحتلال هاجمنا من دواخلنا ونفذ انقسام نعاني منه حتى يومنا هذا , هؤلاء المتعاونين مع الاحتلال اسائوا لأنفسهم وأهليهم وأحزابهم بل شوهوا أحزابهم وأظهروها بدموية وشذوذ وطني واخلاقي , ونحن متأكدين تماما ان الأصل لدى جميع احزابنا سليم ولا غبار عليه وان الصدام الفلسطيني الفلسطيني موله الاحتلال , لذلك وحتى الان وفي المستقبل علينا ان نعلم جيدا ان من يوتر الساحة هو يقوم بوظيفة الاحتلال فيما بيننا .

فـي حواري التيه قد ضعنا وليس لتائهٍ فـي الريحِ ينتصــرُ
قصدنا نرتقــي مثـل الأمم
لم نهتدي انّا تجرّعنَا الألم
قَدِمنا نحمل الاكفان في كف وبالأخرى يُنادي صوتنا القبرُ
وبِعنا الدم بالكرسي, قتلنا النفس بالنفس, ونحسب اننا بشرُ
وزجـوا موطنـــي في غَيْهبـــاتِ الجُبِّ يُرهـق وجهُهُ قتَـــرُ
وكنا عُصبةً صرنا رمادً صار ينتشرُ
متــــــى نعد للرشد يا كينونتي أو قل متـــــى للشعب نتعذر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أبحاث ودراسات