اذا حكمنا العقل فقط يمكن أن يكون عام 2018 عام تطبيق المصالحة عمليا :
■ تمكين الحكومة بشكل كامل في غزة يرافقه عودة لكل الموظفين ودمج ل 20 الف موظف من حكومة حماس .
■ استيعاب عدد 40 الف خريج في مختلف الوظائف الحكومية وغير الحكومية ضمن خطة تشغيل وطنية
■ بعد عام واحد فقط من تمكين الحكومة يتم فتح باب العمل داخل الخط الأخضر ل70 الف عامل من غزة .
■ اذا تمكنت الحكومة فمساحة الصيد ستتضاعف والمعابر ستكون شبه مفتوحة دوما
■ اذا تمكنت الحكومة فهناك مشاريع عربية ودولية لتطوير واعمار وانعاش الوضع الاقتصادي بغزة وسيعمل بهذه المشاريع قرابة 20 الف عامل
■ اذا تمكنت الحكومة فهناك مشاريع عمل في الخليج لقرابة 10 ألاف في مجال التدريس والصحة والتقنيات والهندسة .
■ اذا تمكنت الحكومة فأزمة الكهرباء ستقل وستكون الكهرباء 16 وصل بأقل معدل .
■ اذا تمكنت الحكومة فهناك انتخابات بعد 6 شهور رئاسية وتشريعية
.
.
((دعونا نقف على معاناة شعبنا في غزة كم هو شبح الفقر والعوز كل ذلك سيتطور للأسوأ )).
.
بما يتعلق بسلاح المقاومة يجب ايجاد صيغة توافقية يوافق عليها الجميع لضبطه حتى نعرف متى يستخدم ومتى لا يستخدم وتكون مظاهره مظبوطة تماما بما لا يدع مجال لاستخدامه للمشاكل السياسية أو العشائرية العائلية .
.
■ دعونا نفكر بعقولنا المجردة لا بعواطفنا الحزبية , دعونا نعبر عن ضمير الغلابة والمقهورين لا المستفيدين من بقاء أوجاعنا مفتوحة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق