الثلاثاء، 6 فبراير 2018

سلبية فلسطينية لا تفارقنا


 السلبية في المشهد الفلسطيني تكمن في التكوين الحزبي فهو يجعل الفرد عبد لمعتقدات حورت عقيدة (الله) عزوجل وجعلتها مطية ﻷهداف الحزب ومبررة لسلوكيات مناصري وأعضاء الحزب .
تلك السلبية هي التي تحكم غزة وتجعل منها منطقة بلا أمل ولا مستقبل ، وطريق هذه السلبية لا يمكن أن يوصلنا لنصر أو تحرير فنحن أبعد ما نكون عن القدس وأبعد ما يكون عن الوحدة الوجدانية القائمة على مبدأ 《 وإعتصموا》تحكمنا الاعراف الحزبية والحقد العنصري تلك طريق الهلاك لا النصر ولا الوحدة
* مساجد حماس تدعوا عبر مكبرات الصوت لحراك ضد حكومة الحمد الله ولانهاض العالم الاسلامي !!
لا ادري هل يريدون مصالحة أم سيستمروا في جر شعبنا ومناصريهم لمربعات المراهنات الخارجية ، كم كبير من الشتائم والتخوين ستنطلق اليوم بعد العصر لتشتت المشتت وتبقي المصالحة تراوح مكانها.
■ ليست هكذا تورد الابل
■ نعم للمصالحة
■ ارحموا شعبكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أبحاث ودراسات