الدكتور محمد اشتيه عرفته وعرفني عن قرب اثناء مسابقة الرئيس الفلسطيني
الشاب , هذا الرجل يتمتع ببساطة وموضوعية وصدق ووضوح لا يمكن أن يدع ثغرة
انتقاد طبيعية له بعد وداعه لوظيفته كرئيس وزراء لحكومة دولة فلسطين .لقد بدى جديا ومرنا في التعامل مع كل القضايا أنا متأكد أنه سيشكل أعمال وقفزات فارقة جدا على المستوى الداخلي والخارجي هو يناضل بلا هوادة في مناطق (جيم) ويدعم المنتجات الوطنية ويحارب المستوطنات ويمنع الاستيراد من الاحتلال وينشا اتفاقيات تتجاوز اتفاقيات باريس وأوسلوا كون الجانب الاسرائيلي لم يحترم هذه الاتفاقيات ولم يعمل بمقتضاها ,منع التحويلات الطبية للاحتلال و اليوم الدكتور اشتيه ينشأ شبكة من العلاقات التجارية والوطنية والمجتمعية مع الجميع وتتصرف حكومته بمقتضيات المصلحة الفلسطينية كحكومة منظمة التحرير وتولي مسؤولياتها على الشتات والداخل على حد السواء .
الغريب ايضا ان الخصوم السياسيين ومن يحالفهم لن يجدوا على هذا الرجل ما يعيبه , لذلك وجوده فرصة اتمنى ان تستثمر جيدا وان يتم تطبيق اتفاق المصالحة2017
هذه هي المواجهة نحن معكم حكومتنا الفلسطينية عاشت منظمة التحرير الفلسطينية
《الغاء العمل بتقسيمات اتفاقية اوسلو لمناطق الضفة الغربية "ألف ، باء ، جيم" A,B,C واعتبار كل الاراضي خاضعة لعمل ونفوذ حكومة فلسطين والتعامل معها على اساس واحد 》
وهذا كتاب يوضح الامر الحكومي للمدراء العامون في الوزراء والمديريات والهيئات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق